عندما تسبقكك عيونك لصورة او مشهد ... تستدعى عقلك ليتأمل ... إن استطعت ... فقط لتجرب الان
تحياتى
عمــــر المصــــرى
إحتـــــــواء .... ينشده الكثيرون ... و يجهلونه ثقافته و ادواته
طفولة ... بريئة ... لكن !
الانسان .. رقم ... أم هوية ؟ ام مجرد باركود
لو كنت متاكداً من هوية صاحب اليد ... لقلت الكثير
دفع للخطر ام تثبيت حاجز للخوف ؟
فلسفة غريبة ... لكن مقبولة .. حتى نتوقف عن الكراهية على الاقل
بديل ... مؤقتاً
مبكراً جداً .... وثاق و قيد محبب ... الغريب انه جذاب الشكل
ليس دائما.. كل مكان يصلح للجلوس .... وإن غامرت بمكان خاطىء... ستخسر
المباغتة... و العجز ... و الخسارة ... مثلث يفاجئك أحيانا
شرود ... و ظلام ... و أنُوثة
إن كانت أيامك راكدة.... فلا تنتظر سوى تسلل الموت ... لتغرق
بتمكن و سعادة وثقة ... هبوط اضطرارى ... بديع
تقاسم ... و ظفر ... و محبة
أطلال .. ومذاكرة .. ودراجة ... وبلاد خربت اسمها افغانستان ... الغريب الصورة تبث فيك نوع من الامل
بساطة البيوت العتيقة ... تمنحك شعور بالارتياح... و تهبك تواضع و رضى القاطنيين
حيرة و شرود .... مبكراً جداً