الاثنين، 3 مايو 2010

الخروشة الخامسة عشر ... صور لها معنى




عندما تسبقكك عيونك لصورة او مشهد ... تستدعى عقلك ليتأمل ... إن استطعت ... فقط لتجرب الان

تحياتى
عمــــر المصــــرى
إحتـــــــواء .... ينشده الكثيرون ... و يجهلونه ثقافته و ادواته
 






طفولة ... بريئة ... لكن !








الانسان .. رقم ... أم هوية ؟ ام مجرد باركود






لو كنت متاكداً من هوية صاحب اليد ... لقلت الكثير










دفع للخطر ام تثبيت حاجز للخوف ؟











فلسفة غريبة ... لكن مقبولة .. حتى نتوقف عن الكراهية على الاقل










بديل ... مؤقتاً











مبكراً جداً .... وثاق و قيد محبب ... الغريب انه جذاب الشكل









 
ليس دائما.. كل مكان يصلح للجلوس .... وإن غامرت بمكان خاطىء...  ستخسر









المباغتة... و العجز ... و الخسارة ... مثلث يفاجئك أحيانا




شرود ... و ظلام ... و أنُوثة 











إن كانت أيامك راكدة.... فلا تنتظر سوى تسلل الموت ... لتغرق
 










بتمكن و سعادة وثقة ... هبوط اضطرارى ... بديع









 

تقاسم ... و ظفر ... و محبة












أطلال .. ومذاكرة .. ودراجة ... وبلاد خربت اسمها افغانستان ... الغريب الصورة تبث فيك نوع من الامل









بساطة البيوت العتيقة ... تمنحك شعور بالارتياح... و تهبك تواضع و رضى القاطنيين









حيرة و شرود ....  مبكراً جداً











 


إجمالي مرات مشاهدة الصفحة